هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تابع مهدي، من أمام منزله المُدمّر، المتواجد في حارة حريك في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية، بيروت: "وبالنزوح من منازلنا وببيوتنا التي تهدمت وبالبقاء في لبنان من اليوم الأول للحرب وحتى إعلان الإنتصار".
معاناة اللبنانيين جرّاء توالي عدوان الاحتلال الإسرائيلي لم تقف حدّ القصف والنزوح القسري فقط؛ بل تجاوزها حدّ اقتراف الاحتلال، في حقّهم جرائم حرب، بينها: استخدام الفوسفور الأبيض في قصفه المتواصل على جنوب لبنان.